الرؤية والرسالة

الرؤية

رؤية جامعة أنقرة للعلوم “من خلال اتخاذ الإنسان والعلوم والتكنولوجيا والفن والتصميم كأساس للبحث والتعليم؛ يقوم على استمرارية المعرفة والكفاءة والحرية والحساسية والمشاركة والتعددية والتغيير والإنتاج وتعدد التخصصات؛ في هذا الاتجاه، يتم التركيز على إنتاج بدائل ملهمة يمكنها تحقيق المسؤوليات الاجتماعية والبيئية، ونشر وتوسيع الاستراتيجيات الدولية، وريادة الأعمال، والاستخدام الكامل للتقنيات الرقمية، والتعاون مع القطاع الخاص، في إطار الوعي والتنوع والقيم، مع نهج عالمي رحيم للتميز في التعليم والتدريب. تهدف إلى أن تكون جامعة تلحق ببيئتها السارة. مع قبول المعايير العالمية لتحسين حياة الإنسان في قرننا، من خلال مراعاة تطور الأجيال المختلفة، وتطورها في الحياة اليومية في سياق جغرافيتها ووقتها، فإنها تهدف إلى التمسك بقيمنا التقليدية. الثقافات والمجتمعات، وإظهار موقف تكاملي تجاه الحياة بقيم عطوفة وجمالية".

الرسالة

رسالة جامعة أنقرة للعلوم “من خلال اتخاذ الابتكار والإبداع كأساس لها فيما يتعلق بتقاليدنا وفهم الاستمرارية والبحث والتعليم والمساهمة الاجتماعية في المجالات العلمية والتكنولوجية والإنسانية والفن والتصميم، والعمل مع الجامعات الأخرى ومراكز البحوث والوحدات والمؤسسات والمنظمات العامة والخاصة. لتنشئة الأفراد الذين يتجددون باستمرار في المجالات المهنية والشخصية، والذين يمكنهم إنتاج حلول إبداعية من خلال الجمع بين مختلف التخصصات، والذين يمكنهم التفكير بشكل نقدي، والذين لديهم شعور بالمسؤولية الاجتماعية، والذين يحترمون الاختلافات، لتطوير وتعزيز المعايير الدولية / الوطنية الجديدة وتعريفات مجال البحث الجديدة في مجالات الدراسة الأكاديمية الحالية، والحصول على مكان في البيئة الأكاديمية الدولية من خلال إنشاء مراكز بحث وإنتاج مشاريع في هذه المجالات، لإجراء مركزة ومتعددة التخصصات و الدراسات فوق التخصصية التي تجمع بين الدراسات الإنسانية والعلوم الاجتماعية والتصميم والفن والتكنولوجيا، مع التركيز العلمي والقيم الأخلاقية، للعمل بقدرة الحل، للمساهمة في المعرفة العلمية بجميع أنشطتها، بما في ذلك الدراسات والأنشطة الأكاديمية المرئية، وخدمة المجتمع بحس من المسؤولية الاجتماعية، لإنتاج محتوى تعليمي لمستويات مختلفة إلى جانب المحتوى الأكاديمي في العلوم والفنون، التصميم والتكنولوجيا والدراسات البشرية. من واجبنا تطوير الأدوات التي من شأنها تمكين المناقشة الأكاديمية وبيئة الإنتاج لتكون منتجة ومستمرة في ديناميكيتها الداخلية الخاصة، لإنشاء وفهم جميع الرموز التي ستساعد البشرية في تعلم العالم من حولنا بطريقة عميقة وخيالية وعملية.